
“الشك و عدم اليقينية أداتان مهمتان للتطور المادي و الروحي الإنساني بشرط أن تكون وسيلة لبلوغ المقصد و ليس المقصد بذاته كما هو عند الكثير من المفكرين و الفلاسفة المعاصرين"

"لو كان خلود الروح غير مقبول كيف يمكن تبرير الحياة المعذبة لأغلب البشر الذين يعانون في حياتهم على الأرض. أليس من الغباء تحمل هذا الكم من الألم مقابل لحظات معدودة من السعادة ؟! كيف ينشأ الإحساس بالمسؤولية اذا كان لا توجد حياة أخرى؟!






انـتـهـى .
"الانسان الذي يتبع دين او عنده عقيدة كانت يُؤْمِن بها -أي كانت- أقوى على مواجهة الصعاب في الحياة لانه حتى عندما تتقطع به الّسبل يُؤْمِن انه هناك "قوة غيبية" تستطيع أن تتصرف و تقلب الموازين بينما من لا يُؤْمِن ينظر الى استحالة الامر حسب المقاييس الطبيعية و ييأس و ينتحر مثلا


