***مقتطفات من خطاب حكومة السودان الى مجلس الأمن الدولي في 6 مايو 2023***

تكونت قوات الدعم السريع في عام 2013 كقوات إسناد نظامية وتم إلحاقها بالقوات المسلحة وأصبحت تخضع للقائد العام للقوات المسلحة وتأتمر بأمره بموجب قانون أجازه المجلس الوطني (البرلمان السوداني) في عام 2017 وكما يدل اسمها فقد كانت مهمتها تقديم الدعم للقوات المسلحة في مواجهة الحركات المسلحة الخارجة على الدولة وحماية الحدود،

🚨 عاجل: السناتور الديمقراطي كريس كونز يتقدم بمشروع قرار (قانون الديمقراطية في السودان) كتعديل على قانون تفويض الدفاع الوطني للعام المالي 2022 المنظور حاليا امام الكونجرس لتمريره. ينص القرار على فرض عقوبات على افراد يقومون بتقويض الديمقراطية في السودان او حرية التعبير أو

https://twitter.com/ChrisCoons/status/1461751569435795461

انتهاكات حقوق الإنسان أو قطع الإنترنت ويشمل ذلك الشركات المملوكة لهم او لأسرهم تمثل غطاء لهم.

وقال [البشير] : خلال عامين سيكون لدينا انتخابات ولن أترشح فأثنيت على قراره ثم استأنف ولكن الشعب والحزب يصران على ترشيحي قلت له : هذه حجة من تمسك بالحكم حتى النهاية ، ونصيحتي أن لا تقبل الترشيح وتقبل تعليقي مبتسما دون انزعاج ..

https://twitter.com/alkawari4unesco/status/1461643396104265728

علم بترشيحي مديرا عاما لليونسكو عام 2015 فقرر ترشيح السودان لتكون عضوا في المجلس التنفيذي ليكون إلى جانبنا من البداية حتى النهاية تقديرا للعلاقة ولتجديدنا لتراث السودان وهكذا كان

تصريح صحفي من مكتب الاعلام المركزي للحزب الشيوعي

facebook.com/18427436560104… مواصلةً للحملات الممنهجة ضد الحزب وقوى الثورة، نشر مركز ويلسون الذي أنشأه الكونجرس الأمريكي 1968 ما اسماه وثيقة استخباراتية، مدعياً أنها كانت للتنسيق لاحداث إنقلابات في المنطقة ومن ضمنها إنقلاب يوليو 1971 وتداولته صحف ومواقع بغرض تشويه صورة وسمعة الحزب امام الجماهير.

وجدث وثيقة بخط اليد (تقرير استخباراتي من احد الجواسيس فيما يبدو) حول محاولة انقلاب 1971 في السودان تم نشرها من ضمن مجموعة الأرشيف الخاص بالمدير العام الاسبق لجهاز الأمن العام اللبناني فؤاد شهاب الموجودة في مركز ارشيف الشرق الأوسط في أكسفورد ***الموضوع: اعداد خطة لانقلاب في السودان والعراق***

بدعوة من مكتب العلاقات الدولي للاحزاب الشيوعية في براغ ، عقد بتاريخ 13 يوليو 1971 مؤتمر سري للأحزاب الشيوعية العربية في كارلوفي فاري وهي مقاطعة في جمهورية تشيكوسلوفاكيا الاشتراكية.

I’m not one for hyperbole but the collapse of the transitional government in #Sudan is no longer a far fetched possibility. The country is literally bankrupt. The situation was already bad when COVID-19 hit. Now the country was brought to its knees by the floods. This gloomy economic situation is exacerbated by the political dysfunction & dispute within the government component which was made evident in the not-so-subtle blame trading between #Burhan & @SudanPMHamdok on the dire state of affairs.

"وزير المالية ابراهيم البدوي رفض العودة لحكومة حمدوك لعدم مساندته فى عودة المال العام (شركات القوات المسلحة و الشرطة) لوزارة المالية وقد التمس من نقاشاته المختلفة معه عدم رغبته فى المطالبة وتحقيق عودة المال كله للمالية ثم فجاة تعيينه لمستشاريين اقتصاديين وشعويين التوجه المهم.... "....حاول حمدوك ارجاعه ولكن هواشترط عودة المال العام للوزارة كشرط للعودة"- مصدر مقرب للبدوي.

تعليق خبير اقتصادي على استقالة البدوي وأسبابها

"الشرط الذي ذكره البدوي هو شرط المجتمع الدولي باكمله للبدء في ايجاد حلول لمشكلة الديون وتدفق القروض التنموية والتجارية وتدفق الاستثمارات

1/
أفرجت المحكمة الفيدرالية في مقاطعة فيرجينيا الشرقية عن محضر اخر جلسة إجرائية في قضية المدمرة كول بين اسر الضحايا و حكومة جمهورية السودان بتاريخ 21 يناير الماضي وظهر فيها القاضي (من اصل سوري) روبرت دومار مستفزا جدا وصب جام غضبه على الوقت الذي استهلكته القضية (منذ 2010) 2/
وكان الملفت في الموضوع انه في بداية الجلسة وبعد ان قام محامي حكومة جمهورية السودان كريستوفر كيوران بالتعريف عن نفسه وفريقه واشار لوجود 3 من ممثلي السفارة السودانية منهم شخص يدعى التوم وجه حديثه الى كيوران بشكل صارم و مباشر

1/
رايي انه حكومة حمدوك لازم تحقق مع شخصين حول التقصير في التعامل القانوني مع قضية التفجيرات الإرهابية في سفارات امريكا في كينيا وتنزانيا امام المحاكم الأمريكية.

وزير العدل السوداني الأسبق: علي محمد عثمان يس (شمال الصورة)
سفير السودان في الولايات المتحدة: خضر هارون (يمين الصورة) 2/
محامي حكومة جمهورية السودان في قضية تفجيرات السفارات الأمريكية في كينيا وتنزانيا طلب من المحكمة السماح له بالانسحاب من القضية لانه الحكومة السودانية ما دفعت ليهو اتعابه رغم وعودهم الكثيرة. كان مفروض السودان يدفع مقدم أتعاب بالإضافة إلى فاتورة شهرية حسب عملهم في القضية

1/
Little known fact but the Umma party were the first in Sudan to reachout to Israel in the 50's seeking their help with the US to support Sudan independence.

On the right al-Sideeg al-Mahdi (father of former PM & leader of Umma party al-Sadiq al-Mahdi).

2/
On the left is Mohamed Ahmed Omer who accompanied al-Sideeg in his meetings with the Israelis in London. Omer went on his own to strengthen ties with Israeli officials meeting them in Turkey & Europe presumably without the knowledge of his superiors & rcvd money as well

1/
في هذا المقال حاول الأستاذ عثمان ميرغني رئيس تحرير جريدة (التيار) في السودان توجيه اللوم لرئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك بعد حديثه لصحيفة (وول ستريت جورنال) عن اقتراب الوصول لتسوية مع أسر ضحايا تفجير المدمرة (كول) في عدن والسفارات الأمريكية في كينيا وتنزانيا 2/
وحسب كلام الأستاذ عثمان ميرغني فإن قبول حمدوك بأي تسوية قد تفتح الباب أمام قضايا أخرى مماثلة وحسب كلامه قد يظل السودان يدفع إلى ما نهاية.

من ناحية شكلية وضح لي بعد قراءة المقال ان الاستاذ عثمان ميرغني للأسف الشديد وصل إلى الخلاصة ثم بحث عن معطيات تدعمها ولم يسعى للبحث

1/
- تراجعت هيئة الدفاع عن الرئيس السوداني السابق عن طلبها باستدعاء ممثل عن قوات الدعم السريع كشاهد في القضية.
 
- نفى الشاهد الأول خلال الجلسة، وهو وزير الدولة السابق برئاسة الجمهورية أبوبكر عوض حسين، علمه بمبلغ الـ25 مليون دولار التي استلمها البشير، ولا أين صرفت.

https://twitter.com/assawsanaNews/status/1175417398779875328

2/
- وبشأن المبالغ التي تبرع بها البشير لجهات عدة، منها وزارة الدفاع، قال الشاهد إن دفع مثل هذه المبالغ لأي جهة حكومية لا يمكن أن يتم إلا بإجراءات معروفة بالتوصية من رئاسة الجمهورية لوزارة المالية لتقوم بالإجراءات.

1/
ملاحظات حول جلسة اليوم في محاكمة الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير

- البشير يبدو أنه أدرك انه ورط نفسه باعترافاته وحاول اليوم تخفيف الضرر بقدر الإمكان فزاده سوءا

- البشير تهرب من الإجابة على مسألة السعر الذي تم به تحويل العملة الصعبة من قبل طارق سر الختم رغم الحاح القاضي 2/
- إجابة البشير حول لماذا أخفى الأموال عن بنك السودان و وزارة المالية كانت ضعيفة جدا وحجته ان ذلك بناءا على طلب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لا يصدقها طفل لانه كان بالإمكان التصريح ان الأموال جاءت من الحكومة السعودية دون ذكر اي اسم ولا يبدو أن القاضي اقتنع بالمبرر

خطوات بسيطة لتمحيص اي خبر تقرأه قبل تصديقه و إعادة نشره

1. ما هو او من هو المصدر. هل هو كاتب الخبر نفسه ام منسوب لمصدر رسمي او مصدر مجهول او وكالة أنباء او صحيفة؟ لو شخص مجهول يبقى تشك فيهو ولو موقع الكتروني غير معروف او حيثيته ضعيفة برضه تشك. 2. لو منسوب لوكالة رويترز او اسوشيتدبرس او وكالة الصحافة الفرنسية يبقى امشي في جوجل وفتشه ولو ما لقيته شك في صحته طوالي. لو النقل الخبر شخصية معروفة برضه شك اذا مصادره ما واضحة او اذا عنده تاريخ بكتابة اخبار يثبت عدم صحتها خاصة إذا لم يعتذر عنها لاحقا ويخطر متابعيه بذلك.