ثريد
إسقاط تحدي القرآن، بوحي الشيطان
وخاب من تحدى، الغرانيق العلى
على طريقة عنونة المؤلفين في الإسلام السجعية
أعنون هذا الثريد الذي يدحض التحدي القرآني بالإتيان بمثله
لقد أثبت الشيطان أن كلامه أشد وقعا في النفوس من القرآن
كيف؟
#القرآن #جهل_مقدس #ردع_الإلحاد
والشيطان من الجن
ولم يحدد مقدار المثل
لقد جعل الشيطان جميع من سمعوه يسجدون من المسلمين والكافرين بآيتين فقط
هذا تطلب من القرآن مئات الآيات وعقدين من الزمان =
1: القصة
قرأ محمد في مكة سورة النجم على جمع من الناس فيهم مؤمن به وكافر فلما بلغ الآية 19 -20 (أفرأيتم اللات والعزى * ومناة الثالثة الأخرى) ألقى الشيطان على لسانه: (تلك الغرانيق العلى * وإن شفاعتهن لترتجى)، =
2: إثبات القصة
قال ابن تيمية: في منهاج السنة النبوية 2/409:
" على المشهور عند السلف والخلف مِن أن ذلك جرى على لسانه ثم نسخه الله وأبطله " =
رابط المصدر
archive.org/download/WAQ94…
" كثرة الطرق تدل على أن للقصة أصلا ... إذا كثرت وتباينت مخارجها دل ذلك على أن لها أصلا ... ثلاثة أسانيد منها على شرط الصحيح وهي مراسيل يحتج بمثلها من يحتج بالمرسل وكذا من لا يحتج به لاعتضاد بعضها ببعض " =
رابط المصدر
archive.org/download/FP202…
1-أن محمدا نطق بتلك العبارة
2-أن الشيطان هو من نطق بها
4: النتائج بناء على تحدي آية الإسراء:
1-محمد لا يفرق بين وحي الله ووحي الشيطان لو كان نطق بها وهذا يثبت المماثلة
2-إذا كان الشيطان نطق بها فالمسلمون سجدوا وهذا اعتراف بالمماثلة =
4-سجدت قريش لما سمعت ذكر آلهتها بخير وسجد المسلمون دون تدبر معنى النص وهذا يثبت أنه لا فرق في معنى النص لدى المسلم ولا يميز بين قرآن ووحي شيطان =
لا اؤمن لا برحمن ولا بشيطان
ولكن من كتبهم ندينهم
انتهى