منذ 31 عام، استولي إدريس ديبي على السلطة، خلال سنوات حكمه المتتالية، أظهر ديبي قدرته على ممارسة السلطة المطلقة، معتمداً على الاستبداد القمعي، وولاء الجيش المطلق، وعائدات النفط التي يشتري بها الدعم والحماية التي توفرها له فرنسا.
ولقد أكدت فرنسا عدة مرات أنه مفيد لسياستها واستراتيجيتها العسكرية في منطقة الساحل الإفريقي، ومن ثم، تفسّر تساهلها في التعامل معه وغضّها النظر عن أساليب حكمه الديكتاتورية البعيدة عن «معاير حقوق الإنسان» التي تدعي الدفاع عنها
في عام 2006، تدخلت القوات الفرنسية في التشاد لقمع الطريق على متمردين كادوا يطيحوا ب "ديبي". وفي العام 2008، عندما تمكن متمردين من المعارضة من بسط سيطرتهم على غالبية أحياء العاصمة، واتجهوا إلى مقر إقامة ديبي، الذي بدت أيامه وساعاته معدودة.
ولكن فجأة تغيّرت الأمور لاحقاً بفضل الجيش الفرنسي الذي سيطر على المطار الوطني وقدمت الدعم لـ«ديبي» من خلال مشاركة طائرات هليكوبتر ومجموعات من قوات الكوماندوز الفرنسية.
فرنسا جعلت من "ادريس ديبي"حليفاً أساسياً لها في أفريقيا، وفي منطقة الساحل الأفريقي على وجه الخصوص، رغم ادعائها التمسك بحقوق الإنسان والديمقراطية وسعيها لتعميمها في «العالم الثالث والقارة الأفريقية»
ولا سيما المناطق التي لا تزال تلعب فيها دوراً ريادياً، أي في مستعمراتها السابقة فبالنسبة لها التشاد ليست فقط مجرد دولة، بل هي بلد يتمتع بثروات نفطية، وهي كذلك سوق للبضائع الفرنسية، وبلد فرانكوفوني
لتمرير مصالحها في القارة ولهذا علي الشعب التشادي اليوم أن يكافح التدخل الفرنسي لإعادة إنتاج ديبي بشكل آخر علي هرم السلطة
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
كامل التضامن مع الاحتجاجات الجماهيرية المنتشرة في كافة أرجاء نيجيريا ضد القطاع الأمني SARS. الذي تم تأسيسه عام 1992. أصبح وحدة عسكرية متنقلة "مرخصة للقتل والابتزاز" تحمل السلاح علانية لترويع كل من يعترض طريقها. هذا القطاع الأمني أودي بحياة العديد من الأبرياء خلال 28 عامًا.
هذه الوحدة العسكرية حولت جهاز الشرطة إلى "آلة لصنع النقود" من خلال عمليات الابتزاز الذي ترعاه ، في الأسواق ضد العمال، الباعة، السائقين، عاملات الجنس، ومشتبهين جنائيين وضحايا جرائم عادية،
أيضا ضحايا الجرائم عادة ما يجبرون على دفع أموال لرجال الشرطة الذين يضلعون بكل مرحلة من مراحل التحقيق، منذ لحظة دخولهم مركز الشرطة للإبلاغ عن الجريمة، إلى اليوم الذي تُحال فيه قضيتهم إلى النيابة. ومن لا يملكون النقود لا ينالون العدالة،
The Trade Unionist "Ochwata",who was engaged in the fight against colonialists in Kenya, through industrial strifes alongside other great trade unionists such as Mboya and Mahan Singh
Ochwata later rose to become secretary general of the wider East African trade Union movement
In 1959 Ochwata operated an office in Kisangani Congo which he used to cordinate the fight against the Belgian domination of the Congolese people.
He was Joined in Kisangani by another Kenyan trade Unionist, Adams Kutayi who had escaped from Kenya after being detained for one month at Shimo la Tewa and marked as a dangerous black man by the British.