القضية أو الجملة التحليلية هي التي لا تقدم أي معلومات زائدة عن الكلمات الواردة فيها لمعرفة صدقها أو كذبها وهي التي يكون فيها المحمول مرادفا للموضوع أو جزءا من مفهومه أو تعريفا له أو نتيجة له مثل:
الليث أسد – المرأة أنثى – الحصان حيوان صاهل – 3+3=6
===
الليث أسد – المرأة أنثى – الحصان حيوان صاهل – 3+3=6
===
القضية أو الجملة التركيبية هي التي تحتاج للرجوع للواقع الخارجي للتأكد من صدقها أو كذبها مثل:
المعادن تتمدد بالحرارة – الثدييات تلد – الطيور تبيض – الماء = h2o فلا بد من الرجوع للواقع الخارجي للتأكد من صدق هذه القضايا =
المعادن تتمدد بالحرارة – الثدييات تلد – الطيور تبيض – الماء = h2o فلا بد من الرجوع للواقع الخارجي للتأكد من صدق هذه القضايا =
كانط ناقش جملة (الله موجود) من الحجة الوجودية لانسلم وديكارت
وهي أن الوجود سمة من سمات الكمال وليس من الممكن لكائن كامل أن يكون غير موجودا وإلا لن يكون كاملا (الله = كائن كامل)
هل هي قضية تحليلية أو تركيبية =
وهي أن الوجود سمة من سمات الكمال وليس من الممكن لكائن كامل أن يكون غير موجودا وإلا لن يكون كاملا (الله = كائن كامل)
هل هي قضية تحليلية أو تركيبية =
إذا كانت تحليلية فإنها مجرد حشو لا يقدم فائدة لأن فكرة الوجود متضمنة سلفا في الكائن الكامل
كأنك تقول الكائن الموجود موجود أو اللون الأبيض أبيض
ولا تستطيع أن تبني نقيضا للجملة مثل اللون الأبيض ليس أبيض فكل هذا حشو بلا فائدة
كما أن الضرورة العقلية لا تساوي الضرورة الواقعية =
كأنك تقول الكائن الموجود موجود أو اللون الأبيض أبيض
ولا تستطيع أن تبني نقيضا للجملة مثل اللون الأبيض ليس أبيض فكل هذا حشو بلا فائدة
كما أن الضرورة العقلية لا تساوي الضرورة الواقعية =
فكل مثلث له 3 زوايا فهذا لا يعني أن هذا المثلث موجود ولكن يعني أنه حين يوجد مثلث لا بد أن يكون له 3 زوايا
كما أن الوجود لا يضيف جديدا لجوهر الشيء وإنما تمثيل للفكرة في الواقع الخارجي فالمثلث في الواقع لا يختلف عن المثلث في الذهن في شيء فوجوده في الواقع الخارجي لم يضف جديدا =
كما أن الوجود لا يضيف جديدا لجوهر الشيء وإنما تمثيل للفكرة في الواقع الخارجي فالمثلث في الواقع لا يختلف عن المثلث في الذهن في شيء فوجوده في الواقع الخارجي لم يضف جديدا =
وإذا كانت قضية تركيبية فمن المستحيل التحقق من مطابقتها للواقع الخارجي
لأن الله ليس موجودا في عالم التجربة
والوجود تركيبي وليس تحليلي
هذا يعني أنه يوجد وهم في الميتافيزيقيا بافتراض أن (الممكن) يعني (الواقعي) =
لأن الله ليس موجودا في عالم التجربة
والوجود تركيبي وليس تحليلي
هذا يعني أنه يوجد وهم في الميتافيزيقيا بافتراض أن (الممكن) يعني (الواقعي) =
هذه سذاجة مثل سذاجة طالب حصل على درجة واحدة من عشرة
فوضع صفرا بجانب الواحد ظانا بهذا أنه حصل على الدرجة الكاملة
يقول هيني [لقد قتل المخيف روبسبير ملكا وبضعة آلاف ... أما كانط فقد قتل الله]
انتهى
فوضع صفرا بجانب الواحد ظانا بهذا أنه حصل على الدرجة الكاملة
يقول هيني [لقد قتل المخيف روبسبير ملكا وبضعة آلاف ... أما كانط فقد قتل الله]
انتهى
تنسيق @threadreaderapp
