#عقلانيون
(الوعي أو الأفكار أو الروح أو الله أو اللامادة) تأتي أولا ثم المادة أم المادة تسبق اللامادة
ماذا تكون الفلسفة المادية؟
ولماذا يعارضها المتدينون بشدة
مقدمة مختصرة جدا =
(الوعي أو الأفكار أو الروح أو الله أو اللامادة) تأتي أولا ثم المادة أم المادة تسبق اللامادة
ماذا تكون الفلسفة المادية؟
ولماذا يعارضها المتدينون بشدة
مقدمة مختصرة جدا =
الفلسفة المادية
هي فرع من الفلسفة ترى أن كل شيء موجود هو مادي أو فيزيائي. ويتناوب المصطلحان "المادي" و "الفيزيائي" وصفا لهذه الفلسفة وهي معنية بتعريف ما هو موجود على اعتباره مادة فقط ولا يوجد غير المادة معارضة لعدة فلسفات أخرى تشير لوجود غير مادي =
هي فرع من الفلسفة ترى أن كل شيء موجود هو مادي أو فيزيائي. ويتناوب المصطلحان "المادي" و "الفيزيائي" وصفا لهذه الفلسفة وهي معنية بتعريف ما هو موجود على اعتباره مادة فقط ولا يوجد غير المادة معارضة لعدة فلسفات أخرى تشير لوجود غير مادي =
إنها الخصم المعارض لعدة توجهات أخرى تفصل كيانات معينة عن المادة كالعقل والمفاهيم المجردة مثل المثنوية والتعددية وغيرها
وهي إحدى فئتين من التقسيمات الأساسية للفلسفات مع المثالية التي ترى المادة منتج ثانوي للأفكار على عكس المادية التي ترى العقل والوعي منتج ثانوي للمادة =
وهي إحدى فئتين من التقسيمات الأساسية للفلسفات مع المثالية التي ترى المادة منتج ثانوي للأفكار على عكس المادية التي ترى العقل والوعي منتج ثانوي للمادة =
أول ذكر للمادية في التاريخ كان قبل الميلاد بثمانية قرون في أوراسيا
رصدت المادية في الفلسفة الهندية 600 ق.م
رصدت قبل سقراط عند ليوكيبوس وديمقريطس 400 ق.م
رصدت عند أبيقور 300 ق.م
رصدت في الصين في القرن الأول الميلادي
رصدت بشكل غامض في رواية حي ابن يقظان لابن طفيل في القرن 12 =
رصدت المادية في الفلسفة الهندية 600 ق.م
رصدت قبل سقراط عند ليوكيبوس وديمقريطس 400 ق.م
رصدت عند أبيقور 300 ق.م
رصدت في الصين في القرن الأول الميلادي
رصدت بشكل غامض في رواية حي ابن يقظان لابن طفيل في القرن 12 =
في العصور الحديثة ظهرت على يد بيكون وهوبز كمعارضة لمثنوية ديكارت
الفلسفة المادية تعارض الأديان ولا تقر بوجود الله والروح والشيطان والملائكة وتقول بأن العقل هو منتج ثانوي للمادة وان الأمور الخارقة للطبيعة أو الغامضة هي إما أوهام أو أمور تعزى لنشاط المادة =
الفلسفة المادية تعارض الأديان ولا تقر بوجود الله والروح والشيطان والملائكة وتقول بأن العقل هو منتج ثانوي للمادة وان الأمور الخارقة للطبيعة أو الغامضة هي إما أوهام أو أمور تعزى لنشاط المادة =
تظهر قوة المادية في الاكتشافات الحديثة لما كان يعزى للأرواح الشريرة والشياطين وتقديم تفسيرا علميا مثل الاضطرابات الدماغية، والهرمونية، والعصبية وتقديم العلاج الدوائي والمعرفية السلوكية للتأثير على الكيمياء العصبية أو الجهاز العصبي وكذلك الاكتشافات العلمية في علم الأعصاب =
وتفسير المشاعر بالتدفقات الهرمونية والنواقل العصبية.
صحيح أن الوعي ما زال عسيرا على التفسير لكن لا نجد بديلا للعلم ليقدم لنا تفسيرا موثوقا وبلا شك ثبت أن التفسيرات غير المادية كانت غير مبرهنة وخطأ مما يجعل التعويل عليها سذاجة =
صحيح أن الوعي ما زال عسيرا على التفسير لكن لا نجد بديلا للعلم ليقدم لنا تفسيرا موثوقا وبلا شك ثبت أن التفسيرات غير المادية كانت غير مبرهنة وخطأ مما يجعل التعويل عليها سذاجة =
يشيع بين معارضي المادية أن الفلسفة المادية ستؤدي إلى التراجع الأخلاقي وغالبا يكون في سبيل الدفاع عن الإله بعد التفوق الواضح للمنهج التجريبي في تقديم تفسيرات موثوقة لكن لا يوجد ما يدل على أن معارضي المادية أكثر أخلاقية من غيرهم
السؤال المعجز: نحن لا نجد وعيا إلا مرتبطا بمادة ونجد مادة بلا وعي فهل يستطيع أحد أن يثبت لنا وجود وعي بلا مادة؟
انتهى
انتهى
تنسيق @threadreaderapp
