🗒️ التحليل تحت هذه التغريدة [مُحدّث حتى نهاية المباراة]🔻
نهاية الشوط الأول بتقدم #ميلان 2-1:
- ميلان بدأ بضغطٍ عالٍ على #لاتسيو واستطاع في البداية منعهم من الصعود ثم سجّل هدفين في أول 20 دقيقة.
- لاتسيو بعد الهدفين -ومع تراجع ضغط ميلان- كان قادراً على خلق مساحات بمحاولة تكثيف اللعب على الأطراف مع نزول المهاجمين بين الخطوط.
- #لاتسيو دفاعياً (في الضغط المتوسط) كان يعتمد على التحول إلى 2-4-4 من أجل أن يُقابل لاتزاري [👕17] ثيو هيرنانديز مُبكّراً ويمنعه من الصعود بالكرة.
- #ميلان استطاع استغلال البداية بشكلٍ جيد وأحرز هدفين، ومع مرور الوقت كان واضحاً محاولاته للارتداد بشكلٍ سريع ومباغتة دفاع لاتسيو.
- في أجزاء كبيرة من الشوط الأول كان واضحاً افتقاد وسط #ميلان للحدة والتناغم
- رغم البداية السيئة، إلا أن #لاتسيو استطاع أن يتدارك بعد التأخر واستحوذ على الكرة وخلق بعض المساحات وكان قادراً على استعادة الكرة بشكلٍ جيد ولكن الفريق افتقد للسرعة
نهاية المباراة بفوز #ميلان 3-2:
- ميلان بدأ الشوط الثاني بنفس القوة التي بدأ بها الشوط الأول قبل أن يتراجع مع قدرة #لاتسيو على الخروج من الضغط خصوصاً عبر تقدم المدافع الأوسط للتواجد كمحور ارتكاز ثانٍ الأمر الذي منحهم إمكانية أفضل للصعود بالكرة بشكل سلس
- #لاتسيو استطاع خلق مساحاتٍ جيدة عبر تكوين مثلثات تمرير على الطرف ثم نقل الكرة للطرف الآخر أو التواجد أمام منطقة الجزاء مع تحرك جيد في أنصاف المساحات، إضافةً للمساندة الجيدة من رادو والقيام بدور Overlapping Center Back
- تبديل الثنائي إيموبيلي وسافيتش قلل من الوهج الهجومي للفريق
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
#تحليل_أداء | مويزيس كايسيدو لاعب إنديبندينتي ديل فال الإكوادوري🔻
لاعب وسط متعدد الاستخدامات، يُمكنه القيام بأدوار محور الارتكاز الدفاعي أو صانع الألعاب المتأخر أو لاعب الوسط Box to Box.
يمتاز بوعيه التكتيكي، وقدرته على التمرير إضافةً لمعدل العمل العالي على أرض الملعب
وُلد مويزيس كايسيدو في 2 نوفمبر 2001 في سانتو دومينيغو في الإكوادور، وانضم لأكاديمية إنديبندينتي ديل فال وهو في الـ13 من عمره، واستطاع الحصول على لقب كأس Generation Adidas مع فريقه في 2017 بعد الفوز على #ريال_مدريد ثم حصل على لقب ليبارتادوريس (تحت 20 عاماً) كقائدٍ للفريق في 2020
يلعب كايسيدو كلاعب وسط أيمن في رسم 3-3-4، ويمتاز بحركيته الكبيرة وقدرته الممتازة على التمرير ويُمكنه اللعب كمحور ارتكاز دفاعي في ذات الرسم نظراً لانضباطه الكبير
كما باستطاعته اللعب كمحور ارتكاز ثانٍ في رسم 1-3-2-4 الذي يعتمد عليه الاسباني ميغيل راميريز مدرب الفريق في بعض الأوقات
📂 سيتم تقسيم هذه السلسلة من التغريدات إلى 5⃣ أقسام:
1⃣ فلسفة رالف هازنهوتل وقصة الكتاب الفني لساوثامبتون SFC Playbook
2⃣ أسلوب البناء والصعود بالكرة
3⃣ شكل الفريق في الثلث الأخير من الملعب
4⃣ أسلوب الضغط وشكل الفريق بدون الكرة
5⃣ نقاط الضعف
بدأت الهجرة من #فلسطين وبلاد الشام إلى أمريكا الجنوبية أواخر القرن الـ18، وعندما بدأت أعداد المهاجرين بازدياد، فكّر الشباب العرب حينها بتأسيس نادٍ يمارسون به كرة القدم على غرار أبناء الجاليات الأخرى مثل أبناء الجالية الإيطالية الذين أسّسوا نادي Audax Italiano في عام 1910 (الصورة)
وفي 20 أغسطس من عام 1920، وفي مدينة "أوزورنو" التشيلية، قام مجموعة من الشباب المهاجرين بتأسيس نادٍ أسموه Club Deportivo Palestino، وحينها لم تكن #فلسطين قد أحتلت وإنما كانت واقعة تحت الانتداب البريطاني
كانت الفكرة من اسم النادي الحفاظ على اسم فلسطين في أنفسهم وفي الأجيال القادمة
#نص_تكتيكي
في التغريدات القادمة، سأتحدث عن أسلوب لعب الإيطالي "ستيفانو بيولي" مدرب #ميلان الجديد.
في السادس من يونيو 2017، أعلن #فيورنتينا تعاقده مع "ستيفانو بيولي" والذي كان قد أقيل قبل شهرٍ من ذلك التاريخ من تدريب #انتر، ليخلف "بيولي" المدرب البرتغالي "باولو سوزا" في تدريب La Viola بعقدٍ يمتد لعامين مع خيار التجديد لعامٍ إضافي.
مع #فيورنتينا، لعب "ستيفانو بيولي" 74 مباراةً على مدى موسمين، واستطاع تحقيق المركز الثامن في موسمه الأول، قبل أن يصارع على الهبوط في الموسم التالي والذي شهد استقالته قبل 7 جولات من نهاية الدوري، والذي نجى فيه الفريق من الهبوط بفارق 3 نقاطٍ فقط.