📌لعلنا نستعرض هذا الثريد بالعربية، ولعلي أترجم هذا الاستعراض للإنجليزية.
1️⃣ تربى على النصرانية. تحول للإلحاد معللاً ذلك بأزمة الكنيسة، ثم عمم تصوره عن النصرانية على بقية الأديان، مدعياً أن الزعومات النصرانية مماثلة لزعومات بقية الأديان، ومن بينها الإسلام بالطبع.
3️⃣ وأزعم أن الإلحاد المستشري هو نتيجة فساد اللاهوت النصراني، منذ المجرم الاول ."بولس الرسول" كما يلقبه النصارى، الذي توفي بعد المسيح ﷺ، 65 ميلادية حيث أفسد الإسلام الذي جاء به عيسى ابن مريم ﷺ من الله ﷻ، وأتذكر مؤلَّفاً أو مقالاً بعنوان "كيف أفسدت النصرانية العالم"،
قالها أحدهم بما يشبه الفخر ونشوة الانتصار، وكأنه إعلان لإنجاز يستحق الاحترام والتقدير.
والمؤسف بالفعل أن يصدر هذا التصريح الصارخ من شخص ينتمي لهذه الأرض منبع الإسلام ومهبط الوحي، والشعب الضارب في التاريخ والجغرافيا وصيرورة العالم القديم والحديث.
2️⃣ كثير من المستلبين للأفكار والمذاهب الفكرية، لا يعرفون ماهية ما يعتنقون، أو على الأقل لا يعرفون المقتضيات الضرورية واللازمة لما يعتنقون، وهذا ينطبق على كثير من المسلمين والنصارى واليهود ومختلف الأديان بل وحتى الملحدين.
3️⃣ وأزمة غالب هؤلاء المستلبين، أنهم لا يعرفون ماهية التوحيد ولا مقتضياته اللازمة والضرورية أيضاً، وهذا بسبب ضعف وعدم منهجية التأسيس العقائدي والفكري، والغرق في النظرة المادية للكون والحياة والمنشأ والمآل.
2️⃣ An overwhelming reason, which is what happens in the Middle East must reflect negatively or positively on the American citizen, whether from the political, economic or military side, even from the angle of the continuity of the US as the leader of the new world.
3️⃣ USA needs to increase the commercial market for its goods, this’s necessary to sustain the stability of the US economy & generate jobs. M East & N Africa is a developing market. It is still for a long time to come, capable of expanding, importing and producing a lot.