لغاية الآن قتيل و ٨ جرحى في اعمال قنص على المتظاهرين و رد باطلاق النار بأسلحة من العيار الخفيف و المتوسط من الاحزاب الناشطة في المنطقة.
بحسب مصادري الامنية، اعمال القنص كانت لا تزال جارية منذ اقل من نصف ساعة.
تم جر حركة امل وحزب الله لارتكاب اكبر خطأ منذ العقد الماضي عندما قاموا
بتسيير مظاهرة في منطقة اليومة (خط التماس خلال الحرب الاهلية) دفاعا عن الوزير علي حسن الخليل بوجه القاضي بيطار، والذي اعتبره برأيي الخاص، (القاضي بيطار)، يعمل بحسب اجندة سياسية حيث انه وحتى اللحظة لم يقم باستدعاء اي من المسؤولين الفعليين عن ادخال السفينة و ابقائها ل٧سنوات.
فكان ان تم استغلال المظاهرة لاحداث الفتنة..
لمن لا يعلم، سفينة نيترات الامونيوم دخلت في عهد حكومة تصريف اعمال الرئيس نجيب ميقاتي. و وزارة الاشغال التي كان يرأسها غازي العريضي هي التي منعت السفينة من ترك المرفأ في ديسمبر ٢٠١٣.
البضاعة تم تفريغها بالمرفأ في عهد الرئيس تمام سلام
بأمر من قاضي الامور المستعجلة. و قضاء العجلة رفض ع مدى ٦ سنوات ٧ كتب رسمية من الجمارك باعادة ترحيل البضاعة او تحييد خطرها عبر شركة شماس للمتفجرات عملا بنصيحة الجيش اللبناني، كونها تشكل خطرا على المرفأ و محيطه.
مع العلم: اي شيء يتم تخزينه بأمر قضائي لا يمكن المس به الا بأمر قضائي
ومع العلم ان سفينة الموت التي تم رفض ادخالها لمرفأ طرابلس عملا بقوانين المرافئ في لبنان التي تمنع ادخال مواد خطرة الى المرفأ او مياهه الخارجية، هناك من أدخلها لمرفأ بيروت و بسهولة في وقت كان حسن قريطم رئيس الهيئة المؤقتة لادارة مرفأ بيروت.
ومع العلم ان البضاعة ظلت في عهد الحريري
الذي عقد مؤتمرا صحفيا قبل التفجير بسنة، من امام العنبر رقم ١٢ حيث كانت بضاعة نيترات الامونيوم مخزنة ووقف لجانبه وقتها وزير الاشغال فنيانوس الذي و بحسب الوثائق كان يعلم بوجود هذه المواد و خطورتها، بس ما حدا منهم تحرك
من سنة و شهرين لليوم ما شاف منهم القاضي بيطار ولا القاضي صوان
الا انه يلاحقوا ٤ بس من لون معين.
المهم المجلس الاعلى للدفاع عارف من ٢٠١٣ بالمواد.
القضاء عارف بالمواد من ٢٠١٣
٣ رؤسا حكومات و عدة وزراء نقل دخلت و بقيت البضاعة بعهدهم
تقرير من رائد بأمن الدولة بدسمبر ٢٠١٩ ظل قيد التحقيق ٧ اشهر قبل ما يرسلوه امن الدولة لرئيسي الحكومة والجمهورية
ولولا ان رئيس حكومة جديد (كان صار له ٦ اشهر بالحكم) طلب من امن الدولة ارسال التقرير الامني بأسرع وقت له من بعد ما عرف عن طريق الصدفة بوجود نيترات امونيوم بالمرفأ (من دون ما يعرف شو خطرها كونه مش خبير متفجرات) وهو اشتبه بالموضوع بسبب المعلومات المتضاربة يلي وصلته عبر الهاتف بالليل
ما كان جهاز امن الدولة اساسا ارسل تقريره لرئيس الحكومة و رئيس الجمهورية.
مع العلم بدل ما يقوم امن الدولة بإرسال التقرير بنفس الاسبوع (على اقصى تقدير)، تأخر اللواء صليبا بإرسال التقرير الذي طلبه الرئيس دياب لمدة ٧ اسابيع (شهر و نص). و بعدها ب ١٤ يوم حصل تفجير المرفأ.
القصة ببساطة
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
Just a reminder that when I first got the inside tip about the info am about to publish on #Lebanon's FSRU bids & the scandals attached to it the former cabinet was still in power
I had given the tip to an international newswire but the reporter was too lazy to write it, so I did
Wasted Energy
The Lebanese government may find itself in hot waters as one bid by a #Qatar-led energy consortium for a multi-billion dollars #gas-related project, included a legal slip enabling the latter to solely change its price after being awarded the contract.
The contract to build the country’s multiple Floating Storage and Re-gasification Units (FSRUs), as well as its Liquified Natural #Gas ( #LNG) pipelines, is yet to be awarded.
Once set, the project will supply Lebanon’s power plants with gas, and give Lebanon the capacity