دافع الرئيس الفرنسي #إيمانويل_ماكرون عن نفسه، أمس الثلاثاء، بعدما ورد اسمه في «#وثائق_أوبر» كأحد أبرز الشخصيات السياسية التي بذلت جهداً شخصياً مشبوهاً لدعم أوبر عام 2014، حينما كان يشغل منصب وزير اقتصاد #فرنسا.
./1
./1
وقد نقض #ماكرون الاتّهامات الموجّهة له، ونفى أن يكون قد قام بأي عملٍ سريّ، مصرّحًا أنه «يفتخر» بخطواته التي أمّنت وظائف للفرنسيين.
./2
./2
وقد برز اسم #ماكرون بين اللوبي الداعم للشركة، إلى جانب آخرين مثل باراك أوباما وبوريس جونسون، وشخصياتٍ أوليغارشية مقرّبة من الكرملين الروسي، وذلك ضمن مشروع «#وثائق_أوبر» الاستقصائي الذي تقوده صحيفة «الغارديان»، إلى جانب الاتّحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين ICIJ.
./3
./3
ويستند المشروع إلى أكثر من 124 ألف وثيقة مسُرّبة توثّق انتهاكات ارتكبتها أوبر بين عامَي 2013 و2017، بينها الضغط سرّاً على نخب سياسية حاكمة لتمرير قوانين تناسبها، واستغلال حوادث عنف ضدّ السائقين، وخداع الشرطة.
./4
./4
من جهّتها، صرّحت #أوبر أنها لن تقدم أعذاراً «لسلوكٍ سابقٍ لا يتماشى بوضوح مع قيمنا الحالية»، طالبةً من الجمهور أن يحكم عليها من خلال ما فعلته في السنوات الخمس الماضية وما ستفعله في السنوات القادمة.
5/5
5/5
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
