صناعة الجوع و خرافة الندرة الغذائية
هل تدعم امريكا و اوروبا سياسة الزراعة التصديرية و الترفيهية في الدول النامية؟؟
وتعمل على ابقائها دول فقيرة !!
🟡🔴 تابعني بهذا الثريد 🔴🟠
👇👇👇
بالرغم من المساحات الزراعية الكبيرة و قدرتها على اطعام جميع سكان الارض الا انه يوجد حوالي نصف مليار جائع في العالم
فهل اوروبا و امريكا تعمد الى تقييد الدول النامية و تمنعها من انتاج ما يكفيها من الغذاء
لنبدأ بالنظر الى الارقام و الاحصائيات
تشير الارقام الى ان ٣٪ من سكان العالم يتحكمون ب ٧٧٪ من مساحات الاراضي الزراعية وان مايزرع لا يتجاوز ٤٤٪ من مجمل الاراضي الزراعية و ٢٠٪ من الاراضي الزراعية في الدول النامية و الفقيرة
يسعى الغرب الى نشر خرافات عن الدول النامية مفادها ان هذه الدول لا تستطيع ان تزرع سوى محاصيل مدارية اي عدم قدرتها على انتاج مجموعة متنوعة من المحاصيل
الهدف من هذه الخرافات هو تركيز الدول على نوع معين من المحاصيل مما يؤدي الى اضعاف الدولة اقتصاديا وضعف البنية الاقتصادية لاي دوله يعني عدم قدرتها على تقرير مصيرها
مما يتيح الفرصة للدول الغربية للتدخل و تقرير مصير هذه الدول
فشركات الانتاج الزراعي العالمية تركز على زراعة المحاصيل الترفيهية كالاناناس و المانجو وحتى الزهور
لكن بنفس الوقت تتغاضى عن المنتجات الزراعية الاساسية الكفيلة بسد جوع جميع سكان الارض
انهو طمع و جشع الشركات العالمية و الدول الغربية من ورائها
عند دراستك و ملاحقتك لسياسة المعونات الامريكية تجد انها تتم بشكل انتقائي وتخدم مصالح اقتصادية و سياسية لعدد قليل في الدول النامية
فهم يقومون بتوزيع الغذاء بشكل مدروس لضمان بقائهم في المقدمة و اغراق هذه الدول بدوامة الديون و افتراس البنوك الدولية لثروات هذه الدول
تشير إحدى الإحصائيات أنه في عام 73 قامت 36 دولة من بين أفقر 40 دولة متضررة من تضخم أسعار الغذاء بتوريد سلع غذائية للولايات المتحدة
اي ان زيادة الريح اهم من تحقيق اكتفاء المجتمع من الغذاء
ولتوضيح السياسات التى زرعتها الدول الغربية في الدول النامية في بنجلاديش مثلا ينهار سعر الأرز في وقت الحصاد بفعل "كبار رجال السوق" وهو المحصول الرئيسي هناك فيضطر الفلاحون لبيع كميات كبيرة ليسددوا ديونهم الربوية ولا يبقي لهم الكثير ليأكلونه
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
معظم الناس قالوا ان هذه السنوات العشرين هي حرب كارثة وكارثة إنسانية
ولكن وجدت مجموعة صغيرة من الناس فرصة لإثراء أنفسهم بطرق غير مسبوقة وسريعة
سنتحدث اليوم عن 4 من هؤلاء الأشخاص الذين استغلوا الحرب لبناء ثرواتهم
لكن قبل ذلك من المهم أن نعرف أنه في امريكا بدلاً من ترك الحكومة تهتم بكل ما يتعلق بالحرب يقومون بتوظيف العديد من الشركات الخاصة للقيام بذلك نيابة عنهم
هذه الشركات تصنع أسلحتها وتطعم جنودها وتبني قواعدها وتزود دباباتها بالوقود ولا يمكن للولايات المتحدة أن تخوض الحرب بدونها
لطالما كانت العلاقة بين السياسة و الاقتصاد تحكم بقواعد غير ثابتة وظروف متغيرة فالاقتصاد يدرس حالات اقتصادية و محاولة التاثير فيها بينما السياسة تدرس التاثير على الناس من خلال السلطة
نظريا
علم الاقتصاد مستقل و غير متحيز سياسيا و يجب على الاقتصادي ان يتجاهل اي تحيز سياسي عند اعطاء معلومات و توصيات حول كيفية تحسين الاداء الاقتصادي لبلد ما
تساعد هذه المعلومات و التوصيات السياسيين في تقييم و اختيار القرارات المناسبة
استمرت العملات الثلاثين الأولى في النزف منذ أن وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق في نوفمبر 2021. وبحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى القاع في 23 يناير ، تراجعت أكثر من 1 تريليون دولار في القيمة السوقية من ذروتها ، وأغلقت الربع عند مستوى جيد كثيرًا حيث بدأت عند 1.9 تريليون دولار
ظلت الحصة النسبية لأفضل 30 عملة في السوق متشابهة إلى حد كبير ، حيث بلغت #BTC 47٪ و #Etherum عند 21.4٪.
فيما يلي أبرز 5 نقاط للربع الأول من عام 2022
بعد طردها من الاتحاد الماليزي عام ١٩٦٥ واستقلالها من الاحتلال الياباني و الانكليزي اصبحت دولة بلا موارد و لا بنية تحتية وعجز اقتصادي هائل
وقام رئيس الوزراء لي كوان يو بالبكاء امام ملايين المشاهدين بسبب عجز الدولة عن تلبيت احتياجات ٣ مليون مواطن سنغافوري جائع
و وجدت نفسها محاطه بمجموعة من الدول الرافضة لمساعدتها على النهوض بالاضافة الى ٣ ملايين مواطن ثلثهم بدون عمل و لا خدمات و لا بنية تحتية يسكنون في مباني غير صالحة للسكن
تضرر الاقتصاد العالمي والقطاعات المالية بشدة بسبب الحرب الروسية الاوكرانية
أثرت الحرب على التجارة العالمية والقطاعات المالية والشركات متعددة الجنسيات والاقتصادات الوطنية
خفض مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي لعام 2022 من3.6% الى 2.6 % بسبب استمرار الحرب بين #روسيا_اوكرانيا والتغييرات في استراتيجيات الاقتصاد الكلي التي أجرتها الدول مؤخرًا
1-التأثير على إنتاج النفط الخام العالمي
روسيا هي ثالث أكبر منتج للنفط في العالم
تنتج ما يقرب من 13 ٪ من إنتاج النفط الخام في جميع أنحاء العالم
تمثل الصناديق السيادية صمامات امان للمستقبل و لمواجهة التحديات التي يشهدها العالم الاقتصادي والمالي كالازمة الاقتصادية عام ٢٠٠٨ و ازمة كورونا و الحرب الروسية الاوكرانية
ان بداية فكرة الصناديق السيادية كانت في عام ١٩٥٣ انطلاقًا من دولة الكويت العربية متمثلا بصندوق (الهيئة العامة للاستثمار) ثم صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية سنة ١٩٧١ ثم تلاها جهاز ابوظبي للاستثمار سنة ١٩٧٦