العميل الخائن، ينجب عميل خائن مثل : أحمد مسعود. والعنيد الأعوج قد ينجب أعوج مثله، وربما ينجب حمار مثل : حذيفة عزام، غفر الله لوالده. فبدلاً من يصحح أخطاء والده ويرجع إلى الحق، أخذه العناد وربما (النفاق)، يعترف أن الحب يعمي، لكن يقول العمى لا يصل إلى حمل … ift.tt/3sHrxJI
وكان المفروض على د. حذيفة بن عبد الله عزام أن يحرك كل القنوات (بما في ذلك الجن الأزرق) لنصح أحمد مسعور من مغبة تولي الكفار الحربيين، بدلا من وصف أبيه العميل الخائن بالشهيد: فليحذر د. حذيفة بن عبد الله عزام أن يحبط عمله، وهو لا يشعر 👇👇👇
أما الشاب الأحمق أحمد مسعود فنهايته - بإذن الله - إلى مزبلة التاريخ إذا لم يرعوي: وسيكون على د. حذيفة بن عبد الله عزام، وأمثاله من الإخونج، قسط من الإثم، لأنهم لم ينصحوا ويعظوا، بل حثوا وزينوا المنكر!!!
على طالبان أن تحاب كل من انضوى تحت الرايات الحربية الكفرية حرب الكفار الحربيين: فتغنم أموالهم، ولا يدفنون في مقابر المسلمين.
أما الغلاة المارقون كالدواعش والحشد الشعبي فيحاربون حرب إبادة فقط لشخوص من حمل السلاح منهم: أما أموالهم، وجثثهم فلأولي أرحامهم من المسلمين:
بدون هوادة، حتى يضعوا السلاح: تماما كما سن إمام الهدي، أمير المؤمنين، أسد الله الغالب، إمام المشارق والمغارب، علي بن أبي طالب، صلوات الله عليه، في قتال الخوارج!
ملاحظة هامة: الخوارج هم من يقتل أهل الإسلام، ويترك أهل الأوثان تحت رايتهم المستقلة: لا فرق، مثلا، بين داعش الوهابية " السنية السلفية"؛ وعصابات الحشد الشعبي "الشيعية الرافضية": فلا قيمة للتلاعب بالأسماء والألقاب والانتماءات!
أما من انتسب إلى الإسلام، ولكنه يقاتل أهل الإسلام، وهو تحت راية كفرية حربية، فهو منافق حربي كافر، كما حكم الله، ولا أحسن من حكمه ... 👇👇👇
Asalam alaikam wa rahmatullah wa barakatah Sister bibi janey (@janeygak);
Firstly: I am over the moon to see your response. I have never expected a response: May Allah reward you plenty;
Secondly: I argued for complete freedom of Exchange for all currencies (both Fiat, Crypto)!
Thirdly: choosing one or more as a Legal Tender creates a legal obligation for sellers and service providers to accept the relevant tendered currency. This may help making the life of consumers easier, at least for a transitional periods
.
Actually life went well thousands of past years without any "Legal Tender". People were using Gold, Silver, ... etc., disregarding which authority minted them. All that matters is purity and correct weight (Yes: counterfeiting was also practices in ancient time😇😇😇).
مقال جيد، بلا شك. ولكن السؤال الأهم: كيف ينشر هذا النقد القاتل في الجزيرة (صوت طواغيت قطر)؟!
هل يسعى النظام القطري للتخلص من (بغل التحميل)، الذي ظهر كساحه؟!
العلم عند الله: سنتابع الأحداث، وسنرى.
وفي أول أيام الربيع العربي طالب طلبة الأزهر (وهم مسلمون تقليديون)، وطالبنا نحن من الإخوان أن يتوبوا إلى الله، ويعتذروا إلى الأمة عن بيعتهم للمجرم/حسني مبارك، التي نشروها في صفحة كاملة في أحد كبرى الصحف: ولكنهم استكبروا وأخذتهم العزة بالإثم.
أبواب التوبة مفتوحة: فهل من تائب؟!
من الواضح أن المرشد الأعلى آية الله العظمى خامنئي يقصد انتصار طالبان وهزيمتها لأمريكا؛ ومع ذلك ليته صرَّح بذلك: فلعل التصريح أنجع في إخراج أغبياء الشيعة من ظلمات الطائفية، وأحقادها، التي مازالوا يتخبطون فيها!!!
The second sentence (but the scholars shall softly forbid the common people from committing sins.) is absurd as it stands.
FIRSTLY: Scholars cannot FORBID or administer PUNISHMENTS. They ONLY educate, advice and admonish;
SECONDLY: It is not for the GOVERNOR, in his capacity as public official, to issue such a statement, even if it is correctly worded. Only his first sentence is relevant, although badly worded!
Demagogue #Trump is lying and misleading the gullible American Public. The whole withdrawal plan MUST have worked out by his administration. Almost certainly he would have suffered the same humiliation: YOU WILL NEVER SUCCEED FIGHTING GOD AND HIS FINAL MESSENGER 👇👇👇